عندما نرى كيف لمجموعة من الحروف الصماء أن تشكل لوحة معلوماتية تنقذ العديدين من آلامهم وأحزانهم يدفعنا ذلك إلى بذل أقصى جهد لنوصل تلك المعلومات لأكبر عدد ممكن من محتاجيها، ولأجل ذلك قمت بإنشاء هذه المدونة طارقا أبواب عوالم محرمة في مجتمعاتنا العربية والإسلامية؛ هي (السياسة والدين والجنس)، وقد يكون العالم الأخير ظافرا بحصة الأسد في مدونتي لما له من أثر مباشر على شباب أمتنا الجاهل تماما بالثقافة الجنسية الصحيحة.
السبت، 14 أغسطس 2010
شكرا
إننا حين نقول ( شكراً ) نشعر بالرفاهية الروحية لأن الشكر عطاء، والعطاء هو فرح الروح، وحين نقول: ( شكراً ) نترك انطباعاً جميلاً ومعبراً عن الاهتمام وشيء من التواصل العفوي المجاني. ” - عبدالكريم بكّار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق