عندما نرى كيف لمجموعة من الحروف الصماء أن تشكل لوحة معلوماتية تنقذ العديدين من آلامهم وأحزانهم يدفعنا ذلك إلى بذل أقصى جهد لنوصل تلك المعلومات لأكبر عدد ممكن من محتاجيها، ولأجل ذلك قمت بإنشاء هذه المدونة طارقا أبواب عوالم محرمة في مجتمعاتنا العربية والإسلامية؛ هي (السياسة والدين والجنس)، وقد يكون العالم الأخير ظافرا بحصة الأسد في مدونتي لما له من أثر مباشر على شباب أمتنا الجاهل تماما بالثقافة الجنسية الصحيحة.
الخميس، 3 يونيو 2010
طفل صغير من غزة يتكلم وكأنه رجل كبير على قناة الجزيرة aljazeera
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق