عندما نرى كيف لمجموعة من الحروف الصماء أن تشكل لوحة معلوماتية تنقذ العديدين من آلامهم وأحزانهم يدفعنا ذلك إلى بذل أقصى جهد لنوصل تلك المعلومات لأكبر عدد ممكن من محتاجيها، ولأجل ذلك قمت بإنشاء هذه المدونة طارقا أبواب عوالم محرمة في مجتمعاتنا العربية والإسلامية؛ هي (السياسة والدين والجنس)، وقد يكون العالم الأخير ظافرا بحصة الأسد في مدونتي لما له من أثر مباشر على شباب أمتنا الجاهل تماما بالثقافة الجنسية الصحيحة.